منتديات ريماس المحبة
اهلا وسهلا بك ايها الزائر الكريم... انت في منتديات ريماس المحبة ...يمكنك مشاهدة جميع أقسام المنتدى ((كزائر))

لكن لا يمكنك المشاركة بالمواضيع إلا بعد التسجيل

اذا كنت تملك عضوية في منتديات ريماس المحبة اختر ((دخول))

اذا كنت ترغب بأن تصبح عضو في منتديات ريماس المحبة اختر ((تسجيل))

مع تحيات ادارة المنتدى...نبع الحياة
منتديات ريماس المحبة
اهلا وسهلا بك ايها الزائر الكريم... انت في منتديات ريماس المحبة ...يمكنك مشاهدة جميع أقسام المنتدى ((كزائر))

لكن لا يمكنك المشاركة بالمواضيع إلا بعد التسجيل

اذا كنت تملك عضوية في منتديات ريماس المحبة اختر ((دخول))

اذا كنت ترغب بأن تصبح عضو في منتديات ريماس المحبة اختر ((تسجيل))

مع تحيات ادارة المنتدى...نبع الحياة
منتديات ريماس المحبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ريماس المحبة

فلسطيني - ثقافي - ترفيهي - تعليمي - اجتماعي - رياضي - شبابي - منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  ميسي .. لغز لا حل له!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام - منتديات ريماس المحبة
المدير العام - منتديات ريماس المحبة
Admin


عدد المساهمات : 1651
النقاط : 0
تاريخ التسجيل : 09/04/2012
العمر : 44
الموقع : فلسطين-نابلس

 ميسي .. لغز لا حل له!  Empty
مُساهمةموضوع: ميسي .. لغز لا حل له!     ميسي .. لغز لا حل له!  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 13, 2012 12:02 am

قصة تتضمن أرقاماً وحقائق عن
«الساحر» الأرجنتيني في مشواره ₪


ميسي .. لغز لا حل له!



 ميسي .. لغز لا حل له!  Dw8l09


« عمان – محمد العياصرة »



كثيرُ من الكلام .. قليلُ من العمل، هذا هو واقع المشاركة في منافسات كأس العالم المقامة حالياً في جنوب افريقيا، حيث ان كم التصريحات والانتقادات و»التهديدات» للاعبين والمنتخبات، تكاد تزن بطولة بحد ذاتها بعيداً عن ارض الواقع في مواجهات المونديال.
ما سبق من كلمات، ما هي الا مقدمة متواضعة لقصة تختلف شكلاً ومضموناً عن بيت القصيد، فالحديث يدور هنا عن النجم الساحر في كتيبة التانجو الارجنتينية .. انه ليونيل ميسي.
كثيرٌ من الكلام .. قليلٌ من المعلومات، هذا ما نسمعه يومياً على محطات التلفزة قبل اي مباراة هامة، يتحدثون عن تواضع مستوى ميسي مع المنتخب رغم تألقه مع ناديه الاسباني برشلونة، يطلقون الاحكام والتحليلات لساعات من الحوارات دون الاستناد لمعلومة، بل انهم لا يجدون في العالم سوى ميسي للحديث عنه، وكأن الفتى الارجنتيني بات وجبة دسمة تحت عنوان – الاستماع مضمون -.
رغم كل هذا الحديث الذي لا طائل منه، يتبادر سؤال هام وجدلي للغاية لا بد وان تكون له اجابة واضحة ومباشرة بعيداً عن «الديكورات» الاعلامية .. من هو اللاعب الذي يؤدي مع منتخب بلاده كما في ناديه؟ .. او من الذي يستطيع ان يقدم بشكل افضل مع المنتخب قياساً بادائه مع النادي الذي يلعب به؟
هو لغز محير لا شك بذلك، وانا اقصد هنا ميسي وليس سواه، فهم يتحدثون عن الموهبة الارجنتينية وكأنه اللاعب الوحيد في هذا الكوكب، لماذا يمر خبر كريستيانو رونالدو مرور الكرام وهو الذي عجز عن التسجيل مع منتخب البرتغال منذ (15) شهراً قبل ان يسجل امس هدفاً بـ»الصدفة» في مرمى كوريا الشمالية، وكيف هو الحال مع الفتى الانجليزي المدلل روني الذي لم يترك بصمة مؤثرة مع فريق كابيللو، وماذا عن البرازيلي كاكا كي يعود لمستواه الذي ظهر به، وشتان ما بين شنايدر الذي نعرفه في انتر ميلان وبين الذي يظهر مع المنتخب الهولندي حالياً رغم تالقه في المباراة الاخيرة امام اليابان، وينسحب الامر على الكثير من النجوم البارزين في انديتهم امثال الفرنسي ريبيري والايطالي دي نتالي والاسباني توريس والكاميروني ايتو واخرين.. لكن الكلام لا يحلو الا عن ميسي!


حقائق تقلب الموازين
بعيداً عن ما تتناوله وسائل الاعلام والاستديوهات الرياضية، فان الارجنتيني صاحب الـ(22) عاما يملك تاريخا حافلا مع منتخب بلاده يعجز الكثير عن صنعه حتى مع نهاية مشوارهم الرياضي.
خاض «الساحر الصغير» حتى الان 47 مباراة دولية مع المنتخب الارجنتيني الاول رغم صغر سنه، وهو رقم لم يصل له العديد من اللاعبين حتى بعد اعتزالهم، كما انه سجل (13) هدفا بالوان التانجو وحقق القاب فريدة على الصعيد القاري والعالمي.
بدأت قصة ميسي مع المنتخب في العام 2005 عندما بلغ عامه الـ(17)، وكانت المباراة الودية امام منتخب المجر بوابته نحو تمثيل الارجنتين، لكن سوء الحظ رافق اللاعب في بداياته الدولية عندما تلقى البطاقة الحمراء بعد دقيقتين من نزوله الى ارض الملعب ليخرج باكياً امام اعين المدير الفني خوسيه بيكرمان، والمفارقة الغريبة هنا ان مدرب المنتخب الارجنتيني حالياً الاسطورة دييجو مارادونا بدأ مشواره الدولي من البوابة المجرية ايضاً عندما لعب المنتخبان ودياً عن 1977، كما ان رحلته الاحترافية بدأت في برشلونة كما هو الحال مع ميسي.
ورغم صغر سنه، استدعي ليونيل الى قائمة المنتخب الارجنتيني المشارك في كأس العالم بالمانيا 2006 عندما وصل سن الـ(18)، وشهدت مواجهة الارجنتين وصربيا في الدور الاول من تلك البطولة اولى الاهداف المونديالية لميسي بعد ان اضاف الهدف السادس للتانجو في مرمى صربيا.
وقبل ان يمثل المنتخب، كانت محاولات اتحاد كرة القدم الاسباني تجري على قدم وساق لضمان تمثيل ميسي لمنتخب «الماتادور»، لكن الموهبة الارجنتينية رفض كل الاغراءات وفضل ان يلعب بالوان بلده الاصلي، وبالفعل خاض بطولة العالم للشباب عام 2005 مع «التانجو» وقاد الارجنتين نحو اللقب بعد ان توج هدافاً للبطولة برصيد (6) اهداف وسجل في مرمى منتخبات مصر وكولومبيا واسبانيا والبرازيل، قبل ان يسجل هدفين في المباراة النهائية امام نيجيريا ويمنح بلاده كأس البطولة.
كما ان ميسي مثل بلاده في بطولة كوبا اميركا للشباب عام 2005 وقاد بلاده بقوة خلال المحطة القارية عندما سجل نصف دستة من الاهداف، لكن الارجنتين حصل على المركز الثالث في ذالك الوقت.
وبعد خيبة المانيا 2006، بدأ نجم ميسي يسطع بقوة في سماء العالم، بل انه كسب احترام الجميع عندما اصر على مرافقة منتخب بلاده الى الصين حيث دورة الالعاب الاولمبية رغم تهديدات نادي برشلونة بفرض عقوبات قاسية بحق اللاعب، لكنه ضرب كل ذلك عرض الحائط ورافق التانجو الى بكين وساهم في تتويج المنتخب بالميدالية الذهبية للمرة الثانية على التوالي بعد ذهبية 2004، حيث سجل هدفين بمرمى كل من ساحل العاج وهولندا.
ولا شك بان اصرار ميسي في تمثيل بلاده على حساب اسبانيا، ثم عدم اكتراثه بناديه برشلونة عندما تعلق الامر بمنتخب الارجنتين، هو دليل واضح على رغبة اللاعب في صنع تاريخ مشرق برفقة زملائه في المنتخب الارجنتين، ورغم ذلك كله، نرى بان وسائل الاعلام تحاول التصيد لميسي عند كل اخفاق للمنتخب بغض النظر عن الظروف المحيطة!!
ورغم ان اولى الاهداف الدولية لميسي كانت في العام 2006 على حساب كرواتيا خلال مباراة ودية، فان اثمن اهدافه جاء في نفس العام وتحديداً في البطولة الاهم وهي كأس العالم عندما اصاب مرمى صربيا، لكن شهيته للاهداف مع المنتخب لم تتوقف في اي وقت، حيث انه سجل ستة اهداف دولية في العام 2007، هدفين في مرمى الجزائر ودياً، وعلى حساب البيرو والمكسيك في كوبا اميركا، وفي مرمى فنزويلا وكولومبيا بتصفيات كأس العالم، وفي العام 2008 سجل «البرغوث» ثلاثة اهداف كان اولهما ودياً في مرمى المكسيك، ثم بتصفيات كأس العالم على حساب فنزويلا والاوروجواي.
العام الماضي 2009، واصل خلاله ميسي تسجيل الاهداف الدولية ، حيث انه اصاب مرمى فرنسا في مواجهة ودية، كما انه طبع اخر اهدافه الدولية مع المنتخب في مرمى المنتخب الاسباني اواخر العام الماضي.
ولا شك بان الطريقة والاسلوب تختلف بين الارجنتين وبرشلونة، لكن ميسي لا يزال يحاول التوفيق بين مردوده في النادي الكتالوني ومنتخب بلاده، لكن انجازات صاحب الرقم (10) تعد قياسية على مستوى اسبانيا، لذلك يتوقع الجميع بان يقدم ميسي كل ما يفعله مع ناديه عندما يشارك بقمصان الارجنتين دون ان يتنبه احد بان برشلونة يعتمد بالدرجة الاولى على ميسي وهو ما ينال كثيراً من قدرة اللاعب ومخزونه عند نهاية الموسم، ويكفي الاشارة الى ان ميسي سجل حتى الان 126 هدفا في مختلف المسابقات لبرشلونة وهو لا يزال في سن الـ(22)، في حين يعد اللاعب سيزار افضل مسجل بتاريخ النادي الكتالوني وفي رصيده 235 هدفا عندما كان في عمر الـ(29) سنة تقريباً!
ورغم صغر سن ميسي، فانه اهدى حتى الان القاب عديدة لمنتخب الارجنتين ابرزها كأس العالم للشباب الى جانب ذهبية الاولمبياد، كما انه الارجنتيني الوحيد الذي نال لقب افضل لاعب في العالم، وهو ايضاً الارجنتيني الوحيد الذي جمع ستة القاب مع ناديه خلال موسم واحد.


تألق على الطريقة الاوروبية!
لا يخفى على احد بان الاسطورة الصغيرة ميسي يفضل مواجهة المدارس الكروية الاوروبية اكثر من مقارعة الاندية والمنتخبات الاسيوية والافريقية وابناء اميركا الجنوبية، فهو رغم منشأه في بلاد مارادونا، الا انه اعتاد اللعب في القارة العجوز وحفظ الطريقة هناك عن ظهر قلب.
وبعد سرد مشوار ميسي الدولي برفقة المنتخب، يتضح بانه يتألق في جميع المباريات امام المنتخبات الاوروبية من خلال ترك بصمة تهديفية، وقد يكون السبب بانه يعرف كيف يفك شيفرة الدفاع المنظم بشكل اكثر نجاعة من مواجهة دفاعات قوية بدنياً، بل «عنيفة» في بعض الوقت.
ورغم ان ميسي لم يسجل للمنتخب اي هاتريك في مباراة واحدة بخلاف ما يفعله مع برشلونة، الا انه طالما استطاع التسجيل في مرمى المنتخبات الاوروبية خلال المباريات الودية او الرسمية مع المنتخب، فهو زار شباك كرواتيا وصربيا واسبانيا وفرنسا وهولندا رغم قلة المواجهات الارجنتينية – الاوروبية، ومن هنا يبدو بان ميسي يتألق دوماً امام الفرق والمنتخبات التي اعتاد مواجهتها، ولذلك يبدو بان طريقه نحو التألق في المونديال الافريقي يتسع كلما تضاعفت فرص مواجهة منتخبات القارة العجوز.
واذا كانت بداية ميسي في المونديال اقتصرت على 145 تمريرة ناجحة، وعلى مساهمته في اربع اهداف بين الاهداف الخمسة التي سجلها الان من خلال تمريرة حاسمة وثلاث مشاركات ايجابية، فهو مرشح بقوة للتألق بشكل افضل هذه الليلة امام المنتخب اليوناني اذا ما فضل مارادونا اشراكه بدلاً من اراحته لقادم الادوار، في حين تبدو رغبة ميسي بالتسجيل في منافسات كأس العالم واضحة للجميع خاصة انه حاول في 15 مناسبة من خلال المباراتين السابقتين امام نيجيريا وكوريا الجنوبية، فهل تكون الثالثة ثابته امام اليونان؟


.. العودة للبداية
رغم شهرة ليونيل ميسي الواسعة، الا ان قليلون هم من يعرفون القصة المفصلة لبداية ميسي على صعيد كرة القدم، حيث انه ولد في مدينة روزاريو الارجنتينية، وبدأ مداعبة الكرة مع ناشئي نادي نيويلز أولد بويز، ولم يكن قد تجاوز الثالثة عشرة من العمر عندما هاجرت عائلته إلى إسبانيا خاصة وان الارجنتين غرقت في ذلك الوقت في بحر كارثة اقتصادية كادت ان تخلف خسائر فادحة يصعب تفاديها.
قصة ميسي مع برشلونة بدأت عندما دُعي لخوض اختبار في كامب نو، وقد رآه كارلس ريشاك مدير النادي الكتالوني العريق، حيث علق ريشاك بعد سنوات من ظهور ميسي وقال: انتبهت إليه فوراً، فطلبت منه في إشارة رمزية أن يوقع للنادي على منديل.
كانت ضآلة جسم ميسي بالنسبة إلى سنه سبباً في تلقيبه بـ»البرغوث»، كما كانت سبباً في إحجام الأندية الأرجنتينية عن ضمه إلى صفوفها، ولكن العملاق الكتالوني تكفل بنفقات علاجه من النقص في هرمونات النمو، وهي النفقات التي لم يكن أي نادٍ أرجنتيني يستطيع تحملها، ولعب ميسي أول مباراة رسمية له في الدوري الأسباني في أواخر عام 2004، ولكن العام التالي 2005 هو الذي شهد انطلاقه في سماء النجومية، وجعله الهدف الذي أحرزه يوم 1 أيار في مرمى ألباسيتي أصغر هداف في تاريخ النادي، حتى خطف الأسباني بويان كريكتش منه هذا اللقب في عام 2008.
وجاء عام 2009 وعام 2010 ليطغى بريق ميسي على كل من سواه بفوزه مع برشلونة بالدوري الأسباني ثلاث مرات، وكأس أسبانيا، وكأس السوبر الأوروبية، وكأس السوبر الأسبانية ثلاث مرات، ودوري أبطال أوروبا مرتين، وكأس العالم للأندية، ثم نال جائزة افضل لاعب في العالم بحسب ترشيحات الاتحاد الدولي للعبة «فيفا».
وبالعودة الى البداية، فان تألق ميسي ظهر مع فريق نيولز، لكن المحيطون بهذا الصغير لاحظوا يوما بعد يوما قصر قامته و بطء نموه و هي المشكلة التي أثارت قلق العائلة بالدرجة الأولى، والنادي بالدرجة الثانية.
وقالت والدة ميسي بهذا الشأن: بدأنا نقارن بينه و بين أشقاءه، و كان من السهل جدا الانتباه إلى قصر قامته مقارنة بعمره، كانون الثاني من عام 1997 و في عمر تسع سنوات، كان طول ميسي لا يتجاوز مترا واحدا و27 سم، و لمواجهة تلك المشكلة قررت العائلة و النادي عرضه على طبيب متخصص وقد بأت القصة المحزنة.
وتروي والدة النجم الارجنتيني بان ميسي بقي لأكثر من عامين يختم ليلته بتزويد نفسه بجرعات هرمون النمو المحضر صناعيا، و الذي كان يحتفظ به في علبة موضوعه أعلى خزانة ملابسه، فقد كان الصغير يجلس على السرير قبل النوم و يحضر الحقنة و يغرزها في قدميه رافضا أن يقدم أحد له المساعدة، في حين كانت كلفة العلاج تصل لاكثر من 1500 دولار شهرياً، وهو ما اثقل كاهل عائلة النجم الارجنتيني مبكراً.
وبعد ان رفض ناديه نيولز مواصلة علاجه، لجأت العائلة الى نادي ريفيربليت، لكن المفاجأة كانت عدم اكتراث النادي باللاعب بعد ان وضعته في اخر الطابور بين الصغار نظراً لحجمه الصغير، بل ان اختبار المهارات شمل جميع الصغار وجرى استثناء ميسي دون اي اهمية، وقبل ان تنتهي المباراة وميسي يراقب اللاعبين بحزن، اقترب منه احد المدربين وسأله عن اسمه، فاجاب: ميسي، فرد مدرب الريفر: في اي مركز تلعب، فقال الصغير: مركز (9) – في اشارة الى مركز صناعة الالعاب -.
دخل ميسي ملعب الريفير بليت في اخر الاختبار، وعندما وصلت له الكرة راوغ اكثر من لاعب قبل ان يسدد كرة حولها الحارس لركنية، الامر الذي ادهش المدربين وطلبوا على الفور من والد ميسي الاتفاق لضم اللاعب، لكن الرد جاء بانه يلعب لفريق نيولز وهو يعاني من مشاكل في النمو، الامر الذي دفع اداريي الريفير الغاء فكرة التعاقد مع اللاعب دون ان يعلموا بان سعره كان سيصل الى نحو ربع مليار دولار بعد عشرة اعوام!!
في ذلك الوقت، وصلت الاخبار الى معقل النادي الكتالوني برشلونة بان الارجنتين تحوي طفل اعجوبة في كرة القدم اسمه ميسي بعد ان وصل تقرير وصف بـ»عاجل» الى ادارة «البلوجرانا»، لكن الامر لم يتجاوز مجرد الحديث في بداية الامر، ومع مرور الوقت، رضخت ادارة البرسا للتقارير المتتالية حول اللاعب الصغير واستدعت ميسي لزيارة كتالونيا، وبعد مشاهدته على ارض الواقع، طالب الطاقم التدريبي التعاقد معه بسرعة، لكن رد الادارة جاء سلبي لقصر قامته، فكان الحل هو اشراكه مع فريق الصالات – الخماسي-، لتبقى الامور معلقة حتى غادر ميسي الى بلاده مجدداً بصحبة والديه، لكنه عاد مجدداً بعد عام من المفاوضات ليوقع على عقد احترافي في اذار من العام 2001، ولتتجه ادارة برشلونة الى سياسة جديدة بعد ذلك تقتضي باستقطاب اي لاعب موهوب الى مدارسها الكروية حتى وان كان لا يحمل الجنسية الاسبانية.




 ميسي .. لغز لا حل له!  A0xybp


 ميسي .. لغز لا حل له!  21epzsl


 ميسي .. لغز لا حل له!  10r5lqq
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahlaremas.yoo7.com
 
ميسي .. لغز لا حل له!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ميسي أفضل هداف المباريات الدوليةحصل مهاجم برشلونة ليو ميسي على المركز الأول من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصائيات كرة القدم (IFFHS)، والتي تكافئ اللاعب الذي سجل أكبر عدد من الأهداف من 1 يناير حتى تاريخ 31 ديسمبر في المباريات الدولية والقارية للنادي والم
» 2012 العام الأفضل لبرشلونة و ميسي
»  برشلونة يوافق علي بيع ميسي لاكنه يرفض
» ميسي يتوج بلقب هداف العالم 2012
» تمثال جديد للنجم الارجنتيني ليونيل ميسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ريماس المحبة :: منتديات ريماس الترفيهية :: منتدى الرياضة-
انتقل الى: